محص

معنى و تعريف و شرح و جذر و وزن كلمة محص في معجم عربي عربي

arrow معنى و تعريف و شرح و جذر و وزن كلمة محص في معجم عربي عربي

1 ) محص مَحْص اسم

المعاني

تحليل الكلمة

كلمات على وزن / الوزن الصرفي لكلمة / وزن كلمة محص (محص)وزن كلمة محص (مَحْص):

فعلفَعْل

جذر كلمة محص (محص)جذر كلمة محص (مَحْص):

محص

الحالة / جنس الكلمة:

مذكرمذكَّر

الافراد والجمع:

مفرد


2 ) محص مَحَص فعل

المعاني

تحليل الكلمة

كلمات على وزن / الوزن الصرفي لكلمة / وزن كلمة محص (محص)وزن كلمة محص (مَحَص):

فعلفَعَلَ

جذر كلمة محص (محص)جذر كلمة محص (مَحَص):

محص

صيغة فعل المضارع:

يمحصيَمْحَصُ

الوزن الصرفي لفعل المضارع:

يفعليَفْعَلُ


3 ) محص مَحَّص فعل

المعاني

تحليل الكلمة

كلمات على وزن / الوزن الصرفي لكلمة / وزن كلمة محص (محص)وزن كلمة محص (مَحَّص):

فعلفَعَّلَ

جذر كلمة محص (محص)جذر كلمة محص (مَحَّص):

محص

صيغة فعل المضارع:

يمحصيُمَحِّصُ

الوزن الصرفي لفعل المضارع:

يفعليُفَعِّلُ



arrow معنى وتعريف وشرح كلمة محص في ويكاموس

محصمُحْص

* المحصي

المعاني

حص
مشتقة من حصى أي عدد الحصي و
الحصى اي صغير الحجارة ومفردها حصى و حصوات اي كثير الحصى .
المحصي
هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .

لغويا

بمعنى الإحاطة بحساب الأشياء وما شأنه التعداد ،.

اسم من أسماء الله الحسني

الله المحصى الذى يحصى الأعمال ويعدها يوم القيامة ، هو العليم بدقائق الأمور ، واسرار المقدور ، هو بالمظاهر بصير ، وبالباطن خبير ، هو المحصى للطاعات ، والمحيط لجميع الحالات ، .
 ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كل شيء عددا  
هو الذي أحصى كل شيء بعلمهلِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا  
هو الذي أحصى كل شيء بعلمه، وهو المحيط بكل شيء جملة وتفصيلاوهو المحيط بكل شيء جملة وتفصيلاً، العالم بخفيات الأمور ومحصيها، وقيل: المحصي من الإحصاء وهو الإحاطة بحساب الأشياء، وما شأنه التعداد. وفي اللغة يقال: أرض محصاة، أي: كثيرة الحصى، ويقال: هم أكثر من الحصى، وحسناتك لا تحصى، وهذا أمر لا أحصيه أي: لا أطيقه ولا أضبطه. وهذا الاسم الكريم لم يرد في القرآن المبين بصيغة الاسم. ومن شاء فليقرأ:
 إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا  لقد أحصاهم وعدهم عدا  
إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا  لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا  
{وكل شيء أحصيناه في إمام مبين وكل شيءٍ أحصيناه في إمامٍ مبينٍ "12"} إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين  
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآَثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ  
{وكل شيء أحصيناه كتابا وكل شيءٍ أحصيناه كتاباً "29"}  فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا  
ويدخل في هذا الاسم دقة الصانع وإبداع الخالقفَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا  
ويدخل في هذا الاسم دقة الصانع وإبداع الخالق، فهو المحصي لحاجات الكون، ومرادات الخواطر، وخافيات النفوس، والظاهر من القول، والباطل من الغيب.
يقول الحق سبحانه:
{ وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ "59"}(سورة الأنعام)
وهذا الاسم له من الخواص ما لا يعلمه إلا الله، حيث يعلم المستقر والمستودع. ويقول الحق سبحانه:
{وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ "6"} (سورة هود)
كما يعلم بدقة الإحصاء مسارات الكون وأفلاك الآفاق، وآفاق الآفاق حيث يقول:
{الشمس والقمر بحسبان (الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) والنجم والشجر يسجدان (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6) والسماء رفعها ووضع الميزان (وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) ألا تطغوا في الميزان (أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8) وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان (وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9) والأرض وضعها للأنام (وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ (10) فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام (فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ (11) والحب ذو العصف والريحان (وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12) فبأي آلاء ربكما تكذبان (فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (13) "} (سورة الرحمن)
فلو أحصينا المطالب الخاصة والظاهرة، والمطلوبات ظاهرها وباطنها، والتي تنفذ في وقت واحد، وبإحصاء دقيق يدل على أن الله سبحانه وتعالى هو المحصي والمبدئ والمعيد. فكم من مولود يولد، وكم من أرواح قبضت، وكم من عزيز يذل، وكم من ذليل يعز، وكم من تغيير لما هو فيه لغير ما كان فيه. كل ذلك في كتاب مستقر، ولو علم الإنسان أن أفعاله بإحصاء قولا وحركة وسكوناولو علم الإنسان أن أفعاله بإحصاء قولاً وحركة وسكوناً، لعلم أنه مراقب وعليه حسيب، فيحاسب نفسه قبل الحساب، ويراقب سلوكه قبل أن تذل الرقاب.
يقول الحق سبحانه:
 ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد  إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد  ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد  وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد  ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد  وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد  لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد   ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ  إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ  مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ  وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ  وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ  وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ  لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ   وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد (إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد (وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21) لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد (لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (22) } (سورة ق)
واسم المحصى لم يرد بالأسم في القرآن الكريم , ولكن وردت مادته في مواضع ، ففى سورة النبأ ( وكل شىء أحصيناه كتابا ) ، وحظ العبد من الاسم أن يحاسب نفسه ، وأن يراقب ربه في أقواله وأفعاله ، وأن يشعل وقته بذكر أنعام الله عليه ، ( وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها) الآية

كلمات ذات صلة

تصنيفات:أسماء فاعل، ح ص ي


كلمات لها نفس الجذر:

القاموس
totop